تحولت مدينة العقبان بسعيدة إلى نقاط سوداء تختنق بها حركة المرور، مع استنزاف الملايير لتهيئة الطرقات.
تقف المركبات مدة تقارب 20 دقيقة نتيجة انعدام معابر، في وقت استنزفت فيه ملتقيات الطرق الملايير، بعد أن تم تضييقها او توسيع مساحتها بغرض فض هذا الخناق.
ويعرف طريق واد الوكريف المحاذي لمستشفى احمد مدغري توسيع مساحته، وفتح معبرين إلى الطريق الذي ينشط داخل النسيج العمراني.
وهو الخط الرابط بين وسط المدينة إلى الطريق المزدوج حي سيدي الشيخ ومقر الولاية، وذلك بغرض فض الخناق لأربع طرق داخلية، لتسهيل حركة المرور التي تشهد تعثرا كبيرا لازيد من 25 ألف سيارة يوميا.
يسجل المدخل الرئيسي المزدوج الرباحية سعيدة اختناقا كبرا بسبب عدم توسعة الطريق الذي يعتبر الممر الوحيد للمركبات.
ويعرف الطريق إلى المخرج الغربي وسط المدينة بالتجاه سيدي بلعباس شلل في حركة المرور.
هذا بالإضافة إلى بعض شبكات الطرقات المهترئة الداخلية التي تبقى تعاني منها مدينة العقبان وسائقي المركبات وسيارات الأجرة إلى اليوم.