هؤلاء الأطفال لم يجدو مكان آخر للتسلية والترفيه، سوى مياه قنوات الصرف الصحي في مجرى واد مزاب بغرداية.
يشتكي سكان الأحياء المجاورة لمجرى واد مزاب، ومنذ أسابيع من انسداد في قنوات الصرف الصحي، وجريانها في الواد، والتي أدت الى انتشار الروائح الكريهة.
وعلقت إحدى الأمهات على سوء المنظر محملة المسؤولية للأولياء، خاصة أن هؤلاء الأطفال يتواجدون خارج المؤسسات التربوية بسبب غلقها مع انتشار فيروس كورونا في الوسط المدرسي.